المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٣

فلتفكر في هذا الجرد السنوي..

صورة
جرد القلوب السنوي استعداداً للحوار الوطني د.إبراهيم أبو طالب    من الجميل أن يحاسب الإنسانُ نفسه مع نهاية كلِّ يوم عمّا فعله في يومه، وعمّا فعله بالمجمل في عامه كجردٍ سنوي لإنجازاته التي قام بها خلال عام مضى أو إخفاقاته التي وقع فيها استعداداً للوقوف مرة أخرى والنهوض من جديد، يقوم بذلك الجرد السنوي لأيامه ولياليه، لأحلامه وأفعاله، لخيره وشره، تماماً كما نفعل عادةً في مؤسساتنا الحكومية أو الخاصة مع نهاية كل عام تقوم تلك المؤسسات بجرد للممتلكات من مواد ثابتة ومتحركة،