المشاركات

عرض المشاركات من 2017

من أدب المناظرات

صورة
(المُناظرةُ بينَ دجاجةِ البلدِ ودجاجةِ المَزرعة [الخَارجِ])   تأليف القاضي العلامة/ عبد الرحمن بن أحمد أبو طالب -رحمه الله-   [1340- 1427هـ/ 1922- 2007م]   (أعتنى بها وشرحها: د. إبراهيم أبو طالب (حفيد المؤلف)   بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله القائل: ﴿وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُم ۚ مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ﴾ [سورة الأنعام، آية38]. والصلاة والسلام على خاتم رسله الذين منهم سليمان الذي حُشر معه الطير، وعلَّمه منطقها عليه وعلى المرسلين الصلاة والسلام.

7- أ.د/ علي جعفر العلَّاق (جلجامش.. الباحثُ عن وطنٍ لطيورِ الماء)

صورة
من هؤلاء تعلمت *سيرة ذاتغيرية* يروي شعر السَّياب بطريقةٍ فيها روح شاعر يُدرك معاني الكلمات وشفراتها، فيوصل إحساسها العالي إلى المتلقي بكل براعةٍ وتأثير، يقسِّم مدارس الشعر الحديث وفنونه وأنواعه فيعطي كلَّ فنٍّ منه أنموذجًا واضحًا من غرر الشعر العربي المعاصر وقلائده الثمينة الفريدة ومن أجمل نماذجه وأعلاها بما يحقق تميزًا في الاختيار وعمقًا في الرؤية والطرح بحرص شديد وخبرة واضحة تدلُّ على معايشة للنصوص المختارة ومعرفة بالأدب العربي الحديث ليس مجرد معرفة حفظ روتيني أو تعوِّدٍ تدريسي، ولكنه تمثُّل ونبض وتداخل في غواية الشعر وروايته في نصِّه ونبضه وجماله.

جزيرة فَرَسان ومفتاحها

صورة
(جزيرة الجمال وعمق التاريخ) "فَرَسانُ يبكي من تحمّل أهله..و(ذروةُ) يبكي من بكا فَرسان" *********** دهشة الطبيعة، ونقاء البحر، وفطرة الجمال. عالم من السِّحر يشبه حكايات ألف ليلة وليلة، تأسر زائرها بما يراه من مفاتنها الأسطورية وعوالمها الخيالية؛ لا تكاد تطأ ميناءها حتى تفتنك بعشقٍ شفافٍ من هواء طبيعتها المدهش ولون بحرها المرسوم بحبر السماء وزرقة النقاء وخضرة الأشجار، لون لا تكاد تراه في كثير من الشَّواطئ...